-( وفي تلك الأيام لم يكن ملك في إسرائيل . كان كل واحد يعمل ما يحسن في عينيه)(قض6:17)
- هذه كانت فتره عاشها شعب اسرائيل ذكرت فى سفر القضاه.
- موجوده بالكتاب المقدس العهد القديم.
- يتكون السفر من 21 اصحاح.
- كاتب هذا السفر هو صموائيل النبى.
- واستمر حكم القضاه حوالى 365 سنه ق.م.
- الفتره بين موت يشوع الى تولى شاول الملك.
- عندما رفض الشعب حكم الله عليهم عن طريق القضاه.
- وفضلوا حكم الملوك برغم تحذيرات صموائيل النبى للشعب.
- القضاه الذين حكموا شعب اسرائيل حوالى 12 رجل وسيده.
- نلاحظ ان الله لم يفرق بين الرجال والسيدات لانهم متساويين امام الله
- كما ان الرجل والمرأه مكملين لبعض
- يلاحظ ان هؤلاء القضاه كانوا غير كاملين امام الله.
- كان منهم القاتل - وذو العلاقات السيئه ولكنهم خضعوا.
- لله فاستخدمهم أفضل استخدام
- فكذلك نحن مهما كان فينا من خطايا وعيوب.
اذا خضعنا لله سيغيرنا ونصبح خليقه جديده
- ابتدأ حكم القضاه بعد موت يشوع وبعدما قسم لهم الارض.
- وطلب يشوع من الاسباط ان يقضوا على الشعوب.
المجوده بأمر من الله منهم الموأبين- الحيثين-الكنعانين-اليبوسين..
- لكى لا يختلط شعب اسرائيل بشعوب العالم الوثنيه.
- ولكن تهاون شعب اسرائيل فى طرد هؤلاء الشعوب الوثنيه.
- واكتفى بفرض الضرائب عليهم.
- واختلط شعب الله بباقى الشعوب الوثنيه.
- ومن هنا ترك شعب اسرائيل الله وتخلى الله عن شعبه.
- وقويت شوكه الشعوب الوثنيه وابتدؤا فى ازلال شعب الله
-ومن هنا نتعلم ان لا نتهاون فى الخطيه من بدايتها بل يجب ان نقف امامها
- وكلما ضغطت هذه الشعوب على شعب اسرائيل كان يصرخ الشعب الى اللهه.
- فكان يرسل لهم من ينقذهم من يد اعدائهم.
- وبعد موت القاضى يعود شعب اسرائيل الى خطاياهم مره اخرى
- ويزلوا مره أخرى ثم يرجعواويصرخوا الى الله .
- الى ان يرسل اليهم قاضى اخرلينقذهم من أيد أعدائهم.
- هذا ملخص لفترة حكم القضاه.